محاوله للوصول
ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة 829894
ادارة المنتدي ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة 103798
محاوله للوصول
ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة 829894
ادارة المنتدي ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة 103798
محاوله للوصول
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


يشمل جميع حالات ذوى الاحتياجات الخاصه وتأهيلهم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سلوى عبد التواب




انثى

عدد المساهمات : 33
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 02/03/2011

ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة Empty
مُساهمةموضوع: ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة   ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة Emptyالخميس مارس 03, 2011 4:31 pm



عرض - هناء صالح الترك :
أصدر المجلس الأعلي لشؤون الأسرة دراسة حديثة حول الارشاد الأسري في مجال ذوي الاحتياجات الخاصة اعداد مريم صالح عبدالله الأشقر، اشارت فيها ان من طبيعة البشر عموما حاجتهم للارشاد والتوجيه في شؤونهم العامة والخاصة، خاصة إذا كانوا من ذوي الاحتياجات الخاصة، هذا وقد جعل جل وعلا العالم بشؤون خلقه، سنة في الكون فما من مرحلة من الزمن إلا وفيها رسول، أو نبي أو مصلح، وهي خطوة طبيعية في التربية فما من إنسان إلا ويتعرض للضغوطات النفسية والعملية والاجتماعية ويحتاج الشخص منا لمن يرشده ويوجهه للأفضل والاصلح من التصرف والعمل.

وقالت الباحثة في مقدمتها لقد خلق الله الإنسان في أحسن صورة وعلي أكمل وجه.. ولكن يحدث بين الحين والآخر ان تصاب أسرة سيئة الحظ في أعز ما لديها، أحد أطفالها الذي يصاب في أحد حواسه أو قدراته بما يشوه هذه الصورة الجميلة.. ومع هذه المأساة التي تحول الطفل الي طفل ذوي احتياجات خاصة يستحق المساعدة، فإن واجب الأسرة والمؤسسات والجمعيات والمراكز المتخصصة في هذا المجال هو الوقوف الي جانب هذا الطفل مهما كان نوع اعاقته باذلين له كل أنواع المساعدة والعون المادي أو المعنوي حتي يستطيع ان يتغلب علي اعاقته أو يتعايش معها ويصبح شخصية سوية منتجة نافعة لنفسه ومجتمعه رغم اصابته.


وغالبا ما تواجه أسر ذوي الاحتياجات الخاصة جملة من المشكلات اثناء محاولتها للتكيف والتعايش مع وجود الاطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة وفي الوقت ذاته تكون هذه الأسر عرضة للضغوط والتوترات التي تواجهها كل أسرة في المجتمعات المعاصرة وغالبا ما يفتقر الاختصاصي الذي يحاول مساعدة هذه الأسر الي المعرفة اللازمة حول هذا الموضوع.


ولعل من المهم ان نقول ان والدي الطفل ذي الاحتياج الخاص أيضا لهما حق في المساندة والمساعدة المادية وخاصة المعنوية فكثير من الأسر ينتابها شعور عميق بالاحساس بالذنب والخجل لانجابها طفلا من ذوي الاحتياجات، ويكاد الأمر يصل بها حد اخفائه للأسف عن المجتمع بأي وسيلة ومحاولة تناسي وجوده وهذا ما يطلق عليه للأسف الخجل الاجتماعي، وقبول المجتمع للطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة بكل مؤسساته وهيئاته ابتداء من الأسرة، دون تعال أو شفقة زائفة عليه، هي الخطوة الأولي في المساعدة والمساندة الحقيقية لهذا الطفل ولابد ان نعمل معا وباياد متكاتفة نحو تحقيق الهدف الأسمي وهو النظر الي هؤلاء نظرة عالية جدا ودون خجل ولا نفرق بينهم وبين الافراد الآخرين من الاسوياء ونسعي معا لتحقيق مبدأ الدمج بكل اشكاله وانواعه تحقيقا لمبدأ المساواة التي حددها الله سبحانه وتعالي.

أسباب الإعاقة

وعرفت السيدة مريم الاشقر الاعاقة وصنفتها الي فئات التخلف العقلي وصعوبات التعلم، الاعاقة السمعية، الاعاقة البصرية والجسمية، اضطرابات الكلام واللغة والاضطرابات السلوكية، كما عرفت أسباب الاعاقة موضحة انه يوجد سببان للاعاقة وهما اسباب وراثية وهي التي تنتقل من جيل إلي آخر عن طريق الجينات كما موجود في الأسر مثل التخلف العقلي النقص الوراثي في افراز الغدة النخامية ومن أهم اسبابه زواج الأقارب، اسباب بيئية وهي التي تلعب دورها من الحمل وحتي الولادة وهي مؤشرات ما قبل الولادة واثناءها وبعدها وعددت مجموعة من الأسباب المرتبطة بمرحلة ما قبل الولادة كاصابة الأم أو تعرضها للأمراض الخطيرة مثل الحصبة الألمانية واضطرابات القلب والكلي والغدد والربو الشديد وتسمم الحمل والامراض الجنسية، استخدام بعض الأدوية الضارة بالجنين دون استشارة الطبيب، تعرض الأم للأشعة السينية وتعرضها لعوامل ضارة مثل التدخين، الكحول والمخدرات وسوء التغذية الخداج، عدم توافق العامل الريزيسي، نقص الأوكسجين بسبب أو لآخر، العوامل الوراثية، الاضطرابات الكروموسومية كما في حالة المنغولية ومتلازمة دوان مثلا.

وتعرضت لمجموعة الاسباب المرتبطة بمرحلة الولادة حدوث الولادة قبل موعدها، اصابة دماغ الجنين اثناء الولادة اختناق الجنين اثناء الولادة المتعسرة يؤدي الي قلة الاوكسجين الواصل لمنح الجنين، عدم الاهتمام بنظافة الجنين مباشرة صعوبات الولادة، النزيف أثناء الولادة، الولادة باستخدام أساليب خاصة، ارتفع نسبة المادة الصفراء، نقص الاوكسجين بسبب انفصال المشيمة قبل موعدها، استخدام العقاقير، وفي مجموعة الأسباب المرتبطة بمرحلة ما بعد الولادة


تعرض الطفل الي الاصابة بالأمراض كمرض الحمي الشوكية، شلل الأطفال، التهاب السحايا، التهاب الأذن الوسطي، الارتفاع الشديد في درجة الحرارة، وعدم علاجها في الوقت المناسب الاصابات المختلفة بخاصة اصابات الرأس نتيجة السقوط من مكان مرتفع، الأمراض الخطيرة المزمنة، اساءة استخدام العقاقير الطبية، الظروف الأسرية المضطربة والحرمان البيئي الشديد التسمم بالرصاص أو بغاز أول أكسيد الكربون.


رد فعل الوالدين

وتساءلت الباحثة ما هي ردود فعل الوالدين في النفسية نحو اعاقة طفلها؟ ان وجود الطفل في الاسرة يعتبر حدثاً مهماً تتم علي أثره الكثير من التغيرات والاستعدادات لكن عندما يكون هذا الحدث السعيد طفلاً يعاني من صعوبات تتطلب الكثير من الرعاية الطبية والاسرية والتعليمية فبالطبع يتطلب الكثير من الصعوبات ومن ردود الفعل.. الصدمة وهنا علي الاخصائيين ضرورة دعم الوالدين وارشادهم وتشجيعهم علي تقبل الاعاقة والرضا بقضاء الله وقدره، النكران، لا نواجه الوالدين بالحقائق بشكل مباشر بل اتيح لهما الفرصة ليقارنا أداء طفلهم بأداء الاطفال الآخرين من نفس عمره، ساعدهم علي تقييم الوضع بموضوعية حتي لا يحرم الطفل من الحصول علي الخدمات الطبية اللازمة له. الحوار قدم المساعدة العملية للوالدين وعبر عن عاطفتك معهم وقدر شعورهما بالألم وخيبة الأمل وادعهم للانخراط بالمجتمع والتكيف مع الاعاقة، الخجل والخوف، كن بجانب الوالدين اللذين يعبرون عن خجلهما وخوفهما وزودهما بالمعلومات الحقيقية عن الاعاقة وقد تكون مجموعات الآباء ذات فائدة كبيرة.

اليأس والاكتئاب شجع الوالدين علي حضور الندوات والبرامج والانشطة المتعلقة بذوي الاحتياجات الخاصة وتقبل انفعالاتهما دون ان تطلق الاحكام عليهما، الغضب والشعور بالذنب تقبل تعبير الوالدين عن الغضب وتوجيه غضبهما بطريقة صحيحة ودعمهما يعبران عما في داخلهما تفهم شعورهما بالاحباط، التمني والآمال غير الواقعية ان الوالدين في هذه الرحلة بحاجة الي الحماية والدعم ولكن دون تشجيعهما علي تبين الآمال الكاذبة والتوقعات غير المنطقية.


التعامل بالشفافية

وتناولت الدراسة خطوات الحث عن المساعدة، وخلصت ان وجود مثل هذا الطفل في الاسرة يتطلب تعاملاً خاصاً يتناسب مع حالته، يفضل التعامل مع الوالدين في مثل هذه الحالات بنوع من الشفافية الصادقة والممزوجة بالابتسامة الصادقة الخارجة من القلب الي القلب حتي يمكن القضاء علي ردود الفعل.

وتعرضت لمفهوم التدخل المبكر وهو نظام خدمات تربوية وعلاجية يصمم خصيصاً للاطفال في مرحلة ما قبل المدرسة الذين لديهم حاجات خاصة غير عادية بمعني انهم يكونون معوقين أو متأخرين نمائياً أو معرضين لخطر الاعاقة أو التأخر من خلال تحديد الاطفال الذين يحتاجون الي التدخل المبكر وقالت هناك اطفال كثيرون يحتاجون في مجتمعنا الي تدخل مبكر.. خاصة ان عدداً كبيراً نسبياً من الاطفال الصغار في السن معوقون أو متأخرون نهائياً أو في وضع خطر وتساءلت ألا يمكن الحد من نسبة انتشار الاعاقة في مجتمعنا، بكل تأكيد ولكن هذا لا يتحقق بالتمني، وانما ببذل جهود مكثفة ومتواصلة علي صعيد الرعاية الطبية والغذائية والنفسية للأمهات الحوامل والاطفال اليافعين، ولابد من التأكيد علي ان الوقاية ليست مسؤولية الاطباء فقط فالأسرة والمدرسة والمجتمع ومؤسساته المختلفة كل له دور يؤديه.


برامج الوقاية

وطرحت الدراسة جملة أسئلة هل برامج الوقاية من الاعاقة فعالة حقاً، تعتقد المنظمات الدولية ذات العلاقة ان البرامج الوقائية قد تمنع حدوث 07% تقريباً من حالات الاعاقة لدي الأطفال، وماذا يحدث لو ان طفلاً متأخراً نمائياً أو معوقاً لم تقدم له خدمات التدخل المبكر؟ اغلب الظن ان وضعه سيتدهور بشكل مضطرد اما الخدمات التي تقدمها برامج التدخل المبكر؟ عناصر وقائية مثل العلاج الطبيعي والعلاج الوظيفي والنطقي والارشاد الأسري والتقييم التربوي والنفسي والبرامج التربوية الفردية والاشراف الطبي والتمريضي وأين تقدم هذه الخدمات؟ في مراكز متخصصة وأما في منازل الاطفال حيث يتم تدريب الأمهات ان تربية الطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة أكثر صعوبة وأكثر مشقة لماذا؟

لأن اسرة الطفل تتعرض لمشكلات وتتصدي لتحديات خاصة اضافة الي تلك التي تواجهها الأسر جميعاً. وقد اشارت الدراسات الي ان اعاقة الطفل تقود الي تقوية العلاقات الأسرية في حين اشارت دراسات أخري الي عكس ذلك فبينت ان اعاقة الطفل قد تؤدي الي مشكلات في الحياة الأسرية وقد تحدث مجموعة من ردود الأفعال العاطفية التي سبق التحدث عنها.

التعايش مع الاعاقة

ورأت الدراسة ان التعايش مع الاعاقة عملية صعبة ولكنها غير مستحيلة وقدمت مقترحات مفيدة في كيفية التعامل مع الاطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة وهي: تقبل الطفل كما هو حاول التعرف الي افضل الطرق لتعليمه حيث انه لن يتعلم بالقوة ولاتتوقع منه ان يتعلم كل شيء باستخدام نفس الطرق التي يتعلم بها الاطفال الاخرون ان كون الطفل من ذوي الاحتياج الخاص لايعني ابدا عدم محاولة تغيير سلوكه أو عدم توضيح قواعد السلوك المناسب كافيء الطفل علي التحسن الذي يطرأ علي ادائه حتي لو أبدي التحسن بسيطا فتعزيز التحسن يقود الي المزيد منه اعط الطفل فرصا كافية لتأدية السلوك المطلوب لاتفعل له ما يستطيع للقيام بمفردة نعرف أن ذلك قد يستغرق وقتا طويلا ولكنه في مصلحة الطفلعلي المدي الطويل فتحل بالصبر.. لاتنظر الي الطفل من زاوية اعاقته فقط انظر الي الصفات المقبولة في ادئه ووفر الفرص لتطويرها تبني المواقف الواقعية من الطفل.. فاذا كانت توقعاتك متدنية جدا وإذا كانت توقعاتك تفوق بكثير قدراته الحقيقية فالنتيجة هي الاحباط وفقدان الدافعية في الحالة الأولي والفشل والشعور بالعجز في الحالة الثانية وفي هذا الصدد يجب التأكيد علي اهمية عدم اعطاء العمر الزمني للطفل اهتمامك كله بل ينبغي التعامل معه علي ضوء عمره العقلي والاجتماعي معا..

كما قدمت استراتيجيات وفنيات للتعامل مع هذا الطفل وخلق البيئة المناسبة للتعلم ومباديء اساسية للعمل مع الوالدين عبر التعليق الايجابي ،الاصغاء، التقييم والتقدير الاقناع المشاركة والاتفاق الي جانب الدعم والتخطيط وتوفير المباديء الاساسية والمبسطة اما المباديء العامة لتطوير وتوجيه الخدمات لاسر الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.

1- يجب ان يكون الهدف الكلي لجميع الخدمات تلبية لحاجات كل من الطفل واسرته علي نحو شمولي وليس فقط الحاجات الصحية والتربوية للطفل.

2- ضرورة التعبير عن الاحترام الكامل لكل افراد الاسرة وذلك حق طبيعي لمن يقوم بالادوار الحيوية في مساعدة الطفل ذي الاحتياجات الخاصة ويجب معاملتهم علي الدوام بكل لطف وتقدير واخلاص وتفهم.

3- يجب ان يعمل الاخصائيون مع الوالدين كشريكين في العلاقة المهنية لا ان يقوموا بأدوارهم أو يعملوا نيابة عنه.

4- دعم المصادر الذاتية للاسرة من مهارات وامكانيات وقدرات ويجب تشجيع ذلك علي الدوام وبذل كل جهد ممكن لتعزيز ثقتها بنفسها وتطوير مستوي كفايتها.

5- علي جميع الاخصائيين ان يستمعوا بعناية لكل اسرة وان يتوصلوا معها الي القرارات استنادا الي تبادل الاراء فذلك يعكس احتراما لفردية الاسرة من حيث حاجاتها وقيمها وخبراتها واعتقادها.

6- اهمية اتاحة الفرصة للوالدين في الحصول علي كل المعلومات ليستخدمانها في التعرف علي اعاقة ابنهما.

7- الشروع في تقديم العون والدعم منذ اللحظة الاولي لاكتشاف اعاقة الطفل او حتي الاشتباه بوجودها ويجب ان يستمر ذلك الدعم اذا اعتقدت الاسرة انها في حاجة اليه.

8- تنظيم الخدمات علي اساس العمل بروح الفريق ويجب الا تطغي آراء اخصائي واحد ويجب ان يشترك الوالدان في مراحل تقديم الخدمات المتعاقبة.

واستعرضت الدراسة الحقائق التي يجب ان تكون نصب اعيننا عند العمل مع اسرة الطفل واهمية الاسرة بالنسبة له والخجل الاجتماعي والآثار المترتبة عنه وكيف تتعامل مع طفلك ذي الاحتياجات في البيت والمجتمع وكيف تتصرف كولي امر لطفل ذي احتياجات خاصة وماهي المشاعر التي تنتاب آباء الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وكيف تستطيع الاسرة التخلص من التوتر الذي يشعربه كل ولي امر لطفل ذي احتياجات وهل يمكن للحياة الزوجية ان تصمد بوجه الضغوط الناتجه عن التعامل مع مشاكل طفلنا الصحية مشيرة انه من الامور المهمة التي ينبغي ان يحرص عليها الزوجان تخصيص بعض الوقت للانفراد ببعضهما والقيام بأعمال محببه لكليهما وقد يكون حتي المفيد ايضا التحدث مع اخصائي علاج أو اختصاصي اجتماعي او مع رجل دين او مرشد ومع اي مختص في الصحة النفسية فانواع الدعم والمساندة المختلفة كلها ذات فائدة في اوقات الحاجة.


وتناولت الدراسة ايضا كيف يمكن للعائلة الذهاب باجازة وقواعد تربية ذوي الاحتياجات الخاصة في الاسرة.

وقدمت ارشادات للحد من الاعاقة يجب علي الام الحامل ان تراجع الطبيب بانتظام طوال فترة الحمل وان تحرص علي ان يكون غذاؤها غذاء صحيا يجب علي الام الحامل الا تتناول اي نوع من الادوية الا بعد استشارة الطبيب خاصة في الاشهر الثلاثة الاولي من الحمل يجب علي الام الحامل عدم التعرض للاشعاعات الا للضرورة التي يراها الطبيب بالاضافة الي الحرص علي ان تكون الولادة في المستشفي لما في ذلك من اهمية للأم والطفل معا والحرص علي ارضاع الطفل رضاعة طبيعية ومتابعة مواعيد التطعيم للوقاية من الاصابة بالامراض التي تسبب الاعاقة تفادي الحوادث سواء داخل المنزل او خارجه وذلك باتباع قواعد السلامة تفادي حوادث السيارات وذلك بالسياقة المأمونة واتباع القواعد المرورية والالتزام بالكشف والفحص الطبي قبل الزواج والتحصين ضد الامراض المعدية.


إرشادات لأولياء الأمور


كما قدمت ارشادات لأولياء امور ذوي الاحتياجات الخاصة في تعاملهم مع ابنائهم:

1- امتدح نجاح طفلك والاعمال التي يعملها بشكل صحيح حتي ولو كانت صغيرة.

2- اعط طفلك الملاطفة الجسمانية والدعم مثل: ان يربت علي الكتف لكون الاطفال الصغار وخاصة ذوي الاحتياجات الخاصة قد لايستوعبون كلمات الثناء وحدها.

3- تكلم مع طفلك بوضوح وبصوت عادي حيث انه من غير المفيد ان تتكلم الي الطفل بطريقة تحدث طفولي او بالصراخ علي الطفل الذي لديه اعاقة في السمع.

4- استخدام اكثر من طريقة كلما كان ذلك ممكنا للتحدث مع طفلك عن اشياء حوله فدعه يلمس ويتذوق ويشم الاشياء حيث ان استخدام جميع الحواس مهم خاصة مع الاطفال الذين لديهم مشكلات حسية.

5- التزم بشكل ثابت بما تقول وما تعمل لكي لايؤدي ذلك الي ارباك الطفل في معرفة الصواب من الخطأ.

6- التزم أنت وبقية افراد الاسرة علي سياسة موحدة في معاملة الطفل.

7- لاتفرط في تدليل طفلك ولاتبخل عليه بالثناء علي نجاحه.

8- شجع طفلك في استخدام المعينات السمعية والبصرية والاجهزة التعويضية بأسلوب محبب يقوم علي سياسة موحدة في معاملة الطفل.

9- عندما لاتنجح طريقة ما لمساعدة طفلك لكي يتعلم فحاول تجريب اساليب اخري باستخدام اساليب التعزيز الايجابي.

10- اعمل علي توفير خبرات متنوعة عن طريق اللعب والخبرة المباشرة بقدر الامكان.

11- تعامل وتخاطب مع طفلك باحترام وتقدير دون استهزاء.

12- عود طفلك علي تحمل المسؤولية في امكانياته.

13- اتح الفرصة لطفلك في اختيار احتياجاته الخاصة مما يعطيه الثقة في النفس واتخاذ القرار.

14- شجع طفلك علي الاعتماد علي نفسه في حل واجباته المدرسية مع توجيهه بطريقة غير مباشرة.

15- شجع طفلك علي اللعب وتكوين علاقات اجتماعية مع اقرانه في العائلة او الحي او المدرسة.

16- لا تعاتب طفلك علي اتلاف الالعاب التي تقوم بشرائها له ويمكنك توجيهه بالمحافظة عليها.

17- لاحظ قدرات ابنك وحاول تنميتها.

فالأسرة اذن هي المؤسسة الهامة والأولي التي تحتضن الطفل خاصة الطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة وهي معنية بقيامها بدورها الاساسي وهو تربية الطفل وتعليمه وتوفير كافة السبل لانجاح برامج التأهيل والخدمات التعليمية والعلاجية التي تقدم له.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
امل حياتى
عضو مميز
امل حياتى


انثى

عدد المساهمات : 154
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/01/2011

ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة Empty
مُساهمةموضوع: رد: ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة   ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة Emptyالسبت مارس 05, 2011 1:44 am

موضوع مفيد خاصة
ارشادات الوالدين


ننتظر منكى المزيد

سلوى
ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة 12871115941
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كنزي عماد
عضو فعال



عدد المساهمات : 162
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 06/01/2011

ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة Empty
مُساهمةموضوع: رد: ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة   ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة Emptyالسبت مارس 05, 2011 8:47 am

موضوع مفيد جدا
وخصوصا ارشادات الولادين
ونتمني ان كل اسره لديها طقل معاق ان تتعامل معه بشكل سليم
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sahar
عضو عضو نشيط



عدد المساهمات : 115
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 05/01/2011

ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة Empty
مُساهمةموضوع: رد: ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة   ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة Emptyالسبت مارس 05, 2011 3:18 pm

إرشاد المعاقين : تقوم عملية إرشاد المعاقين على أسس علمية وفنية يتعاون فيها فريق من المتخصصين في النواحي الطبية والمهنية والنفسية والتربوية والاجتماعية ، بحيث يقدم هؤلاء الخبرة المساعدة العلمية والعملية لاستغلال قدرات المعاق الايجابية إلى أقصى الحدود الممكنة ومعالجة عجزه كلما أمكن ذلك 0 وبذلك نضمن له حياة سعيدة منتجة وعضوية كاملة في مجتمع متكامل 0 وتتضمن عملية إرشادهم الخطوات التالية:
1ـ البحث عنهم مبكرا ، فأحيانا لا يعرضون أنفسهم أو أن أهلهم يهملونهم 0
2ـ الرعاية الطبية تشخيصا وعلاجا كلما أمكن حسب درجة ونوع الإعاقة والعجز
3ـ الإرشاد النفسي للمعاق على ثلاثة أمور وهي :ـ
أ ـ اكتشاف المواهب والطاقات والاستعدادات 0
ب ـ إرشاده تعليميا وتربويا لنوع من البرامج الدراسية 0
ج ـ إرشاده للتكيف السليم والسوي مع مقتضيات إعاقته وعجزه ومساعدته على حل مشكلاته الإنسانية والانفعالية التي تتصل بإعاقته 0

تعريف عملية تأهيل المعاق:
هو مجموعة الخدمات والأنشطة والمعينات الاجتماعية والنفسية والطبية والتربوية والتعليمية والمهنية التي تمكن المعوقين من ممارسة حياتهم باستقلالية وكرامة.
أو بمعنى آخر هو العملية التي تشتمل على مجموعة متكاملة من البرامج والأنشطة التي تساعد الفرد المعاق على تنمية وتطوير قدراته وتحقيق القدر المناسب له من الاستقلالية التي تمكنه من ممارسة الحياة المختلفة.

أنواع التأهيل:

• التأهيل النفسي: هو التأهيل الذي يساعد الفرد المعاق على مواجهة المشكلات وتحديد أسبابها ومعالجتها.

• التأهيل الطبي: هو التأهيل الذي يعيد الفرد المعاق إلى أعلى مستوى وظيفي ممكن من الناحية الجسدية والعقلية.

• التأهيل الأكاديمي: هو التعليم المصمم خصيصاً ليناسب حاجات الفرد المعاق.

• التأهيل المهني: هو التأهيل الذي عن طريقة يحصل الفرد المعاق على الخدمات المهنية كالتوجيه والتدريب المهني.

• التأهيل الاجتماعي: هو التأهيل الذي يساعد الفرد المعاق على التكيف الاجتماعي بغرض دمجه في المجتمع.



ما هو الإرشاد النفسي ؟

يقصد بالإرشاد النفسي في التربية الخاصة " مجموعة خدمات إرشادية، او برامج إرشادية " ، يسميها بعض الباحثين العلاج النفسي ، ويسميها آخرون التوجيه النفسي Psychological Guidance ويميزون بين الإرشاد وعملية الإرشاد النفسي Psychological Counseling بأن الإرشاد ما هي إلا عملية مواجهة بين مرشد ومسترشد ، تتم في جلسات مقابلة إرشادية ، وتهدف إلى مساعدة المسترشد على فهم نفسه ، ومعرفة قدراته وخبراته وميوله ، وتشجيعه على اتخاذ قراراته وحل مشكلاته وتحقيق إمكاناته .
أما خدمات الإرشاد النفسي فأكبر واشمل من ان تكون جلسات إرشادية او مقابلات بين مرشد ومسترشد ، لأنها تتضمن دراسة حالة الطفل ، وتشخيص قدراته وظروفه ، وتوجيهه من خلال المقابلات الإرشادية إلى برنامج الرعاية المناسب له ، وإرشاده هو و أسرته ومعلميه ، وتشجيعه على الاستفادة مما يقدم له ولأسرته بأقصى قدر ممكن ، ومتابعته في البيت والمدرسة ومراكز التدريب والتأهيل .
كما تتضمن هذه الخدمات الإسهام في إعداد وتقديم برامج الرعاية وتقويمها وتفريدها للطفل وأسرته . فالرعاية في التدخل المبكر تقوم على أساس إعداد برنامج لكل أسرة بحسب ظروفها وظروف طفلها ، وهو ما يعرف بتفريد خطة رعاية الأسرة ، أو تفريد برنامج التعليم للطفل وأسرته .



ويعمل المرشد النفسي في التربية الخاصة في ناحيتين :
1- مساعدة الطفل المعاق على تنمية قدراته وإشباع حاجاته الصحية ، وتزكية مفهومه عن نفسه وعن الآخرين ، من خلال توجيهه ومساعدته على الاستفادة من الأنشطة والخبرات التي تتوفر له في البيئة التي يعيش فيها .

2- الإسهام في تحسين الظروف البيئية التي يعيش فيها الطفل ، وتوفير المثيرات المعرفية والخبرات الاجتماعية ، والأنشطة التربوية ، التي تنمي قدراته ، وتشبع حاجاته، وتسهم في بناء شخصيته ، وذلك من خلال مساعدة من يرعونه على فهم حاجاته و قدراته ، وتقبلهم له ، وصبرهم عليه ، وحسن معاملتهم له ، حتى يشعر بالأمن ، ويثق في نفسه وفيمن حوله .

ويقوم بخدمات الإرشاد النفسي فريق من الإخصائيين ، يعملون معا في تعاون وتآزر وتكامل ، لتحقيق أهداف الإرشاد النفسي في رعاية الطفل وأسرته . ويتكون هذا الفريق عادة من الإخصائي النفسي ، والإخصائي التربوي ، والطبيب ، والإخصائي الاجتماعي ويختص هذا الفريق - كل فيما يخصه - بالآتي :

1- دراسة حالة الطفل وتشخيص قدراته وظروفه الأسرية .

2- تحديد مكان رعاية الطفل بحسب حالته وظروفه الأسرية والإمكانات المتوفرة في

المجتمع .

3- إعداد برنامج الرعاية المناسب للطفل وأسرته .

4- الإشراف على تنفيذ البرنامج وتقويمه ومتابعة استفادة الطفل وأسرته منه .

5- إرشاد الطفل وأسرته ومعلماته والمشرفات عليه في الحضانة والروضة والمدرسة

ودور الرعاية ، ومراكز التدريب والتأهيل .


الهدف من الإرشاد النفسي للمعاق عقليا هو :

1- تنمية ثقة الطفل بنفسه . 2- تنمية ثقة الطفل في البيئة التي يعيش فيها .

وذلك من خلال :

1- إشباع حاجاته الأساسية في الامن والطمأنينة . 2- الاعتماد على النفس .

3- حب الاستطلاع 4- الإنجاز .

5- حصوله على تقدير الآخرين وتقبلهم له حتى يشعر بالكفاءة لكي يتكون لديه مفهوم الذات .

* فالكثير من أطفال المناطق المتخلفة ثقافيا يتعرضون للحرمان من الحاجات السابقة

مما يعوق نموهم النفسي والعقلي في الطفولة المبكرة ومراحل الحياة التالية .


وبناء على ما سبق فإنه يقصد بالإرشاد النفسي للإعاقة العقلية :

"عملية فنية يقوم بها المرشد في أي مكان مناسب لإرشاد الطفل ومساعدته في التعبير

عن نفسه وتفريغ انفعالاته وطاقاته الجسمية في أنشطة مفيدة يقدر عليها ، ويشعر

فيها بالكفاءة ويحصل على الاستحسان من الآخرين " .

وهذه عوامل أساسية في :

1- نمو الشخصية .

2- اكتساب الخبرات والمهارات التي تجعل الطفل حسن التوافق مع نفسه و مع الآخرين.


- ويعتمد الإرشاد النفسي للطفل المعاق عقليا على التواصل باللغة بمعناها الواسع أي

تشمل :

1- الكلام .

2- التعبيرات الحركية في الرقص والرياضة والمسابقات والرسم والموسيقى واللعب وغيرها .

* فإرشاد الطفل لا يعتمد على الحوار بالكلام فقط لان القدرة على التعبير اللفظي

محدودة عند كثير من الأطفال .

- يجب الجمع في الإرشاد بين :

1- الإرشاد الموجه . 2- الإرشاد غير الموجه .

* وذلك حتى يكون الإرشاد عملية تعليمية هدفها تنمية الشخصية من خلال شعور الطفل

مع المرشد بالتقبل والتسامح والدفء العاطفي والتشجيع على التعبير عن الانفعالات و

اكتساب الخبرات والمهارات .



- ويتم استخدام نوعان من الإرشاد :

1- إرشاد فردي .
2- إرشاد جمعي .


- وعلى المرشد اختيار الأسلوب المناسب للطفل بحسب :

1- سنه
2- مستوى ذكاؤه
3- شخصيته
4- حاجاته
5- مشكلاته
6- ظروفه الأسرية .



- ويستمر الإرشاد النفسي للمعاق عقليا في مراحل حياته التالية لمساعدته على :

1-الاختيار المهني .
2- التأهيل المهني .
3- التشغيل .
4- التوافق مع المجتمع .
5- الاستفادة من الخدمات ( كالوقاية من أمراض منتشرة بالبلد ، العلاج ، الترفيه ) .


يشتمل الإرشاد النفسي للمعاق على ثلاثة أمور وهي :ـ

أ ـ اكتشاف المواهب والطاقات والاستعدادات 0
ب ـ إرشاده تعليميا وتربويا لنوع من البرامج الدراسية 0
ج ـ إرشاده للتكيف السليم والسوي مع مقتضيات إعاقته وعجزه ومساعدته على حل مشكلاته
الإنسانية والانفعالية التي تتصل بإعاقته 0


أساليب الإرشاد النفسي المستخدمة مع المعاقين عقليا
من المؤكد أن المعاقين هم جزء من النسيج الاجتماعي في أي مجتمع متحضر واع غني بالقيم الدينية والإنسانية فلا يمكن لمجمتع كهذا أن يهمل جزءا منه كالمعاقين مثلا. لذا فلا بد من اتباع بعض الأساليب الهامة لإرشادهم وعلاجهم نفسيا واجتماعيا وأهم هذه الأساليب ما يلي:
1- أسلوب الإرشاد الفردي (Individual Conseling):
يتطلب الإرشاد الفردي اتجاها انتقائيا يستطيع معه المرشد أن يستخدم الأسلوب العلاجي المناسب مع كل حالة على ضوء طبيعة المشكلة من جهة وخصائص الفرد من جهة ثانية...كما يمتاز المرشد بخصائص أهمها الإخلاص - الصدق - الدفئ - التعاطف بالإضافة إلى الصبر ومعرفة حدود المعاق عقليا.
كما أنه يتطلب إنشاء علاقة إرشادية سليمة بين المرشد والمعاق عقليا وأن يكون المرشد قادراً على تقبل المعاق كما هو لا كما يجب أن يكون وأن يحترم كرامته وأن يؤمن بقيمة الخدمات التي يقدمها لهذا المعاق وأهميتها وأنه قادر على أن يقدم شيئا لخدمة هذا المعاق.

2- الإرشاد الجماعي: (Group Conseling and Therapy)
يتطلب هذا النوع من الإرشاد - من المرشد - الالتزام ببعض المحددات التي تفرضها الجماعة العلاجية التي يعمل معها ومن هذه المحددات:
أ. يفضل أن لا يزيد عدد أفراد المجموعة الواحدة عن ستة أفراد
ب. الأفراد الذين يعانون من مشكلات متشابهة يفضل أن يكونوا في مجموعة واحدة
ج. يفضل تعيين وقت محدد للعمل في مجموعة.
د. يجب أن يكون أفراد المجموعة الواحدة متشابهين في العمر الزمني والعمر العقلي.
هذا وإن أهم من هذه المحددات العوامل التي تساعد على نجاح تلك المحددات ألا وهي شخصية المرشد نفسه وسعة أفقه وصبره وقدرته على التحمل وحسن أدائه الوظيفي.

3- العلاج باللعب: (Play Therapy)
يعتبر العلاج باللعب ذا قيمة جيدة خاصة عند المعاقين عقليا وبشكل خاص عند تعديل السلوك الشاذ أو غير المرغوب فيه أو اللإجتماعي.
ولهذا وجب تحضير غرفة العلاج بحيث تحتوي على الكثير من الألعاب ووسائل اللعب غير القابلة للكسر ، كأن تكون مثلا من الخشب والبلاستيك ويتم العلاج باللعب إما عن طريق فردي أو عن طريق جماعي وإذا كانت مشكلة المعاق متعلقة بالتكيف الاجتماعي مع الآخرين فإن العلاج الجماعي باللعب أمر ذو أهمية ، أما إذا كانت مشكلات المعاق تتعلق بالاضطراب العاطفي فإن العلاج الفردي أكثر فائدة.
4- العلاج عن طريق الفن: (Art Therapy)
يعتبر أيضا العلاج عن طريق الفن وسيلة جديدة يمكن أن تعطي مفعولا ممتازا عند الكشف عن انفعالات ومشاكل ممكن ظهورها عند تعبير المريض بواسطة الرسم الحر عن عالمه الخاص.
ويمكن استعمال أسلوب العلاج عن طريق الفن والرسم في بداية العمليات الإرشادية والعلاجية مع المعاق حيث يمكن أن تكون أساسا للتشخيص كما أنها وسيلة للتعبير عن عالمه الفرد وتساعد في التخطيط للنشاطات العلاجية المستقبلية التي يمكن أن تفيد في العلاج.
فإذا أعطيت معاقا ورقة وقلما وطلبت منه أن يرسم شيئا يحبه أو يكرهه فإنه سيقوم برسم شيء هو أقرب شيء إلى نفسه قد تكون صورة المعلمة أو رسم كرة فهي دلالة لأشخاص أو أشياء تكون حبا أو كراهية.













المصادر :
1- منتديات الضحى – المنتدى السعودي للتربية الخاصة http://cjbuy.com/khcom/t-8587.html

2- موقع مؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية وذوي الاحتياجات الخاصة وشؤون القّصر
http://www.zayedhicare.ae/admrc/serv2.htm

3- " ورقة عمل حول تجربة مملكة البحرين في رعاية المعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة ودور المؤسسة التشريعية في تطويرها" موقع مجلس النواب البحريني – مركز المعلومات – إدارة البحوث والمعلومات

http://www.nuwab.gov.bh/default.asp?...rticle&id=4004
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
امل حياتى
عضو مميز
امل حياتى


انثى

عدد المساهمات : 154
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/01/2011

ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة Empty
مُساهمةموضوع: رد: ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة   ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة Emptyالسبت مارس 05, 2011 8:28 pm

برافو سحر
غلى توضيح معنى الارشاد النفسى
واساليبه
ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة Images?q=tbn:ANd9GcRB0AAXL162kT6vcxfarazm_ZagvhRcTE5L2uKtzvuBjTeOHeUeBIXkULqW
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دعاء
عضو جديد



عدد المساهمات : 72
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 16/01/2011

ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة Empty
مُساهمةموضوع: رد: ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة   ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة Emptyالإثنين مارس 07, 2011 1:50 am

شكرآ على الموضوع القيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ارشاد الاهالى لذوى الاحتياجات الخاصة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دور معلم التربية الخاصة في دمج ذوي الاحتياجات الخاصة
» تفعيل دور مراكز التاهيل لذوى الاحتياجات الخاصه
» إرشاد أسر ذوي الاحتياجات الخاصة
» رياضة ذوي الاحتياجات الخاصة
» 10 نصائح للأسرة التي ترعى طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
محاوله للوصول :: 
قسم الارشاد
 :: مصادر ارشاد الاهالى للتعامل مع ذوى الاحتياجات الخاصة
-
انتقل الى: