تختلف الأعراض والخصائص الجسمية والحركية للمتخلفين فكرياً معتمدة على الأسباب المؤدية للتخلف الفكري، ودرجة الأصابة ، والحالة الصحية للمصاب، تلك الخصائص قد لا نجدها لدى الكثيرين وقد نجد بعضاً منها:
أولا : القدرات الفكرية والمعرفية :
o ضعف القدرة على التركيز والأنتباه
o ضعف الذاكرة
o عدم القدرة على مواصلة التفكير
o ضعف القدرة على التمييز بين المثيرات والأشياء
o ضعف القدرة التخيلية والإدراك
( هناك شرح كامل عنها )
ثانياً : القدرات الجسمية والحركية :
o انخفاض معدل النمو الجسمي ويزيد الانخفاض بازدياد شدة الإعاقة
o الحالة الصحية العامة تتسم بالضعف العام
o انخفاض معدل النمو الحركي
o التأخر في الحبو والمشي
o صعوبة في التوازن
o صعوبة في تنسيق الحركات
o صعوبة في أداء الحركات الدقيقة
ثالثاً : القدرات اللغوية:
o بطء في النمو اللغوي، والتأخر في النطق واكتساب اللغة
o صعوبات الكلام : التأتأة والأخطاء في اللفظ
o اضطرابات النطق
o قلة عدد الكلمات - الرصيد اللغوي، لا تتناسب مع العمر الزمني للطفل
o عدم القدرة على تكوين جمل مفيدة
رابعاً : القدرات الاجتماعية - السلوكية - العاطفية :
o عدم القدرة على تكوين الصداقات
o ضعف التواصل مع الآخرين
o عدم القدرة على اللعب منفرداً أو مع الآخرين
o سيطرة الجانب الغريزي
o عدم إدراك العواقب
o عدم القدرة على حماية النفس
o تكثر لديهم الحالات النفسية فتبلغ نسبتها ثلاث أضعاف الأطفال الآخرين
o فرط النشاط، قلة الانتباه، حدة الطبع، صعوبة النوم
خامساً : حالات مصاحبة :
o الصرع أو التشنج : ليست من مسببات التخلف الفكري ولكن لوحظ حدوثها في الكثير من حالات التخلف الفكري المتوسط والشديد
o صعوبات السمع: وجد أن 10-15% من المتخلفين فكرياً لديهم صعوبات في السمع
o المشاكل البصرية : لوحظ وجود الكثير من المشاكل البصرية لدى المتخلفين فكرياً مثل طول النظر، قصر النظر، أمراض القزحية، وغيرها.
o شلل الأطراف : فقد وجد أن 40-50% من حالات الشلل الدماغي لديهم درجة من درجات التخلف الفكري.