3- توفير الرعاية الصحية أثناء الوضع حتى لا يتعرض الجنين لإصابات قد يقترن بها مشكلات كثيرة تشمل اضطرابات النطق و الكلام .
4- توفير الرعاية الصحية للأطفال بعد الولادة و متابعة التطعيمات بانتظام و مداومة الكشف الطبي لسرعة اكتشاف أي مرض خلال النمو كي لا تتفاقم هذه الأمراض و من ثم تؤثر على أجهزة النطق و الكلام .
5- حرص الأم على الرضاعة الطبيعية و توفير المثيرات الصوتية بلغته الأم التي يتعين عليه ممارستها عندما ينمو .
6- ملاحظة الطفل بدقة للتأكد من سلامة حواسه خاصة السمع و علاج أي مرض قد يظهر مبكراُ .
7- توفير المناخ الأسري الجيد الذي يحقق للطفل النمو النفسي السليم .
8- تجنب تعنيف الطفل باستمرار أو المبالغة في العقاب أو بدون مبرر و تدعيم ثقته بنفسه بما يساعده على الكلام بحرية و طلاقة دون خوف أو تهديد .
9- تشجيع الطفل على الكلام في مختلف المناسبات و بأي صورة مع توفير النماذج اللغوية الصحيحة كي يحاكيها مع توجيهه و تصحيح كلامه برفق و حنان إذا أخطأ .
10- تجنب نقد الطفل كثيراً و مقارنته بغيره لتجنيبه الشعور بالفشل و الدونية و ضعف الثقة بالنفس .
11- حرص الوالدين على التعليم أو الالتحاق ببرامج محو الأمية و الاطلاع و الاستماع إلى البرامج الإرشادية لتبصيرهم بأفضل الأساليب للتعامل مع أبنائهم و مواجهة مشكلاتهم و خاصة ما يتعلق بالكلام .
12- سرعة عرض الطفل على المتخصصين حال الشعور بالتأخر في الكلام أو تعثره في ممارسته ، أو ظهور أية أعراض لاضطرابات النطق و الكلام عليه .
13- الاشتراك في تنفيذ البرنامج العلاجي مع اختصاصي علاج اضطرابات النطق و الكلام لأن ذلك من شأنه الإسراع بعلاج المشكلة أو في تعميم أثر العلاج و استمراره .