الاسرة ودورها فى التدخل والدمج المبكرين

الأسرة ودورها في التدخل والدمج المبكرين

يرتبط الطفل ذو الحاجة الخاصة بالمجتمع بصورة كبيرة، لذا من الضروري تأهيله اجتماعيا لضمان دمجه بصورة جيدة، وليقوم بدوره حسب قدراته.

وعلى الرغم من صدور العديد من القوانين التي تخدم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، نجد في الكثير من الأحيان فجوة كبيرة بينهم وبين المجتمع

من هنا تكمن أهمية تدريب الطفل ذو الحاجة الخاصة لمساعدته على النموالاجتماعي السليم.

وان أردنا الحديث عن الدمج الاجتماعي ينبغي أن نبدأ بدمج الطفل داخل أسرته أولا، مع والديه، وأخوته.

عندما يعامل الوالدان طفلهما مثل أي آخر،لن تكون لديه مشكلة كبيرة مقارنة مع الطفل الذي يهمل ولا يعطى موضوع التأهيل المبكر معه أي أهمية، أو يدلل بشكل مفرط ويؤثر ذلك سلبا على تطوره، لأنه قبل كل شيء طفل ينمو نموا طبيعيا (مع الحاجةالى مزيد من الدعم )، ويحتاج الى الشعور بالأمن والطمأنينة من والديه.
ولكن تظهر المشكلة اذا لم يتقبل الوالدين اعاقة طفلهما، ولم يعترفا بها كحقيقة واقعة، فيصبح بالنسبة اليهما مصدرا للمشكلات الأسرية وهنا نجد أن الأسرة نفسها تحتاج الى مساندة مثل الطفل الكفيف نفسه.

اذا: الأسرة هي اللبنة الأولى للنمو الاجتماعي والنفسي للطفل، وعليها أن تعمل على تقوية شخصيته وتزويده بقدرات الاعتماد على النفس والاستقلالية، حتى يثق بنفسه.

الموضوع مهم وبسيط وعجبتنى فكرة تدريب الطفل ذو الحاجة الخاصة لمساعدته على النموالاجتماعي السليم. بس ياريت تحاولى تكتبى المصدر وشكرا على الاضافة.

اكيد للاسره اكبر دور فى حياه الطفل

بجوانبها المختلفه وطريقه تعاملها معاه

تحدد له الكثير من النقاط التى يرسم عليها مستقبله

لذلك علينا توعيه الاسره باهميتها واهميه طرق تعاملها مع الطفل

مشكوره سحر

الاسره يجب ان تؤكد علي اهميه الدمج وذلك من خلال

مجلس الاباء في المدرسه

» استراتيجية التدخل والدمج
» قصة التدخل المبكر والدمج التعليمى
» التدخل المبكر
» التدخل المبكر